حکمت شماره ۲۱۶: وَ قَالَ ع‏ لَیْسَ مِنَ الْعَدْلِ الْقَضَاءُ عَلَى الثِّقَةِ بِالظَّنِ‏

عدل

تعریف لغتی و شناسایی کلمات مرادف و عناوین ضد

تعرف در لغت نامه:

• العَدْل‏: ما قام فی النفوس أَنه مُسْتقیم، و هو ضِدُّ الجَوْر. عَدَل الحاکِمُ فی الحکم‏ یَعْدِلُ‏ عَدْلًا و هو عادِلٌ‏ من قوم‏‏. و فی أَسماء الله سبحانه: العَدْل‏، هو الذی لا یَمِیلُ به الهوى فیَجورَ فی الحکم‏¹

• کَتَب عبدُ الملک إِلى سعید بن جُبَیر یسأَله عن العَدْل فأَجابه: إِنَ‏ العَدْلَ‏ على أَربعة أَنحاء: العَدْل‏ فی الحکم، قال الله تعالى: و إِن حَکَمْتَ‏ فاحْکُمْ بینهم‏ بالعَدْل‏. و العَدْلُ‏ فی القول، قال الله تعالى: وَ إِذا قُلْتُمْ‏ فَاعْدِلُوا: و العَدْل‏: الفِدْیة، قال الله عز و جل: لا یُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ‏. و العَدْل‏ فی الإِشْراک، قال الله عز و جل: ثُمَّ الَّذِینَ کَفَرُوا بِرَبِّهِمْ‏ یَعْدِلُونَ‏؛ أَی یُشْرِکون.²

مفهوم عدل:

• عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ حَمَّادٍ اللَّحَّامِ قَالَ: مَرَّ قِطَارٌ لِأَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع فَرَأَى زَامِلَةً قَدْ مَالَتْ فَقَالَ یَا غُلَامُ اعْدِلْ عَلَى هَذَا الْجَمَلِ فَإِنَّ اللَّهَ یُحِبُّ الْعَدْل‏³

• ... فَقَالَ ع الْعَدْلُ‏ یَضَعُ الْأُمُورَ مَوَاضِعَهَا ....⁴

حقیقت عدل:

• إِنَ‏ الْعَدْلَ‏ مِیزَانُ اللَّهِ سُبْحَانَهُ الَّذِی وَضَعَهُ فِی الْخَلْقِ وَ نَصَبَهُ لِإِقَامَةِ الْحَقِّ فَلَا تُخَالِفْهُ فِی مِیزَانِهِ وَ لَا تُعَارِضْهُ فِی سُلْطَانِه‏.⁵

هم معنای عدل:

• الْعَدْلُ‏ إِنْصَاف‏⁶

• الْعَدْلُ‏ حَیَاةٌ⁷

• [و من کلامه ع فی بیان معنى‏ العدل‏ و الإحسان‏]وَ قَالَ ع: فِی قَوْلِهِ تَعَالَى [عَزَّ وَ جَلَ‏] إِنَّ اللَّهَ یَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ‏8 الْعَدْلُ الْإِنْصَافُ وَ الْإِحْسَانُ التَّفَضُّل‏⁸

• وَ بِإِسْنَادِهِ [الْآتِی فِی ذَیْلِ الْآیَةِ 157 مِنْ هَذِهِ السُّورَةِ عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع‏] فِی قَوْلِهِ‏ شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ الْمَلائِکَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ [لا إِلهَ‏إِلَّا هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ‏] قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع هُوَ کَمَا شَهِدَ لِنَفْسِهِ وَ أَمَّا قَوْلُهُ‏ وَ الْمَلائِکَةُ [فَأَقَرَّتِ الْمَلَائِکَةُ] بِالتَّسْلِیمِ لِرَبِّهِمْ وَ صَدَّقُوا وَ شَهِدُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ کَمَا شَهِدَ لِنَفْسِهِ وَ أَمَّا قَوْلُهُ‏ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ فَإِنَّ أُولِی [أولو] الْعِلْمِ الْأَنْبِیَاءُ [ع‏] وَ الْأَوْصِیَاءُ [ع وَ] هُمْ قُیَّامٌ بِالْقِسْطِ کَمَا قَالَ اللَّهُ [وَ] الْقِسْطُ هُوَ الْعَدْلُ‏ فِی الظَّهْرِ وَ الْعَدْلُ‏ فِی الْبَطْنِ هُوَ عَلِیُّ بْنُ أَبِی طَالِبٍ ع.⁹

معنای متضاد عدل:

• دَاوُوا الْجَوْرَ بِالْعَدْلِ وَ دَاوُوا الْفَقْرَ بِالصَّدَقَةِ وَ الْبَذْلِ (24/ 4).¹⁰

• دَاوُوا الْجَوْرَ بِالْعَدْلِ‏.¹¹

• ألجور مضادّ العدل‏.¹²

روایات مدح و ذم

مدح عدل و انصاف(آثار اخروی خوب هم جزو مدح گرفته شده):

• الْعَدْلُ‏ حَیَاةُ الْأَحْکَامِ.¹³

• الْعَدْلُ‏ فَضِیلَةٌ لِلسُّلْطَانِ.¹⁴

• وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ عَدْلُ‏ سَاعَةٍ خَیْرٌ مِنْ عِبَادَةِ سِتِّینَ سَنَةً.¹⁵

• الْعَدْلُ‏ فَوْزٌ وَ کَرَامَةٌ17

• مَنْ عَدَلَ‏ فِی سُلْطَانِهِ وَ بَذَلَ إِحْسَانَهُ أَعْلَى اللَّهُ شَأْنَهُ وَ أَعَزَّ أَعْوَانَهُ.¹⁶

• مَنْ عَدَلَ‏ فِی الْبِلَادِ نَشَرَ اللَّهُ عَلَیْهِ الرَّحْمَةَ.¹⁷

• مُحَمَّدُ بْنِ أَبِی عُمَیْرٍ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ یُونُسَ، عَنْ [أَبِی حَمْزَةَ] الثُّمَالِیِّ، عَنْ عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ علیهما السلام، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ: ثَلَاثٌ مُنْجِیَاتٌ وَ ثَلَاثٌ مُهْلِکَاتٌ، فَقَالُوا: یَا رَسُولَ اللَّهِ! مَا الْمُنْجِیَاتُ؟قَالَ: خَوْفُ اللَّهِ فِی السِّرِّ وَ الْعَلَانِیَةِ کَأَنَّکَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَکُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ یَرَاکَ.وَ الْعَدْلِ‏ فِی الرِّضَا وَ الْغَضَبِ، وَ الْقَصْدُ فِی الْغِنَى وَ الْفَقْرِ.قَالُوا: یَا رَسُولَ اللَّهِ! فَمَا الْمُهْلِکَاتُ؟ قَالَ: هَوًى مُتَّبَعٌ، وَ شُحٌّ مُطَاعٌ، وَ إِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ‏¹⁸.¹⁹

• الْعَدْلُ‏ قِوَامُ الرَّعِیَّةِ وَ کَمَالُ الْوُلَاةِ.²⁰

• إِنَّکَ إِنْ أَنْصَفْتَ مِنْ نَفْسِکَ أَزْلَفَکَ اللَّهُ (55/ 3).²¹

• إِذَا وُلِّیتَ فَاعْدِلْ‏.²²

• عَنِ الْعَبْدِ الصَّالِحِ عَلَیْهِ السَّلَامُ قَالَ: «إِنَ‏ الْعَدْلَ‏ أَحْلى‏ مِنَ الْعَسَلِ، و لَایَعْدِلُ إِلَّا مَنْ یُحْسِنُ الْعَدْلَ».²³

• ثَلَاثَةٌ فِی ظِلِّ عَرْشِ اللَّهِ تَعَالَى یَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ: رَجُلٌ أَنْصَفَ‏ النَّاسَ مِنْ نَفْسِهِ، وَ رَجُلٌ لَمْ یُقَدِّمْ رِجْلًا وَ لَمْ یُؤَخِّرْ رِجْلًا حَتَّى یَعْلَمَ أَنَّ ذَلِکَ لِلَّهِ رِضًى أَوْ سَخَطٌ، وَ رَجُلٌ لَمْ یَعِبْ أَخَاهُ بِعَیْبٍ حَتَّى یَنْفِیَ ذَلِکَ مِنْ نَفْسِهِ فَإِنَّهُ لَا یَخْفَى مِنْهُ عَیْبٌ إِلَّا بَدَا لَهُ عَیْبٌ آخَرُ وَ کَفَى بِالْمَرْءِ شُغُلًا بِنَفْسِهِ عَنِ النَّاسِ.²⁴

• تَاجُ الرَّجُلِ عَفَافُهُ وَ زِینَتُهُ إِنْصَافُهُ‏.²⁵

• عَلَیْکَ بِالتَّخَلُّقِ بِالْعَدْلِ‏ وَ الْإِنْصَافِ.²⁶

• لِیَکُنْ أَحَبُّ الْأُمُورِ إِلَیْکَ أَعَمَّهَا فِی الْعَدْلِ‏ وَ أَقْسَطَهَا بِالْحَقِ‏.²⁷

• عَنْهُ عَنْ أَبِیهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَیْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنِ الْحَسَنِ الْبَزَّازِ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ فِی حَدِیثٍ لَهُ‏ أَ لَا أُخْبِرُکُمْ بِأَشَدِّ مَا فَرَضَ اللَّهُ عَلَى خَلْقِهِ فَذَکَرَ ثَلَاثَةَ أَشْیَاءَ أَوَّلُهَا إِنْصَافُ النَّاسِ مِنْ نَفْسِکَ.²⁸

• جَعَلَ اللَّهُ الْعَدْلَ‏ قِوَاماً لِلْأَنَامِ وَ تَنْزِیهاً عَنِ الْمَظَالِمِ وَ الْآثَامِ وَ تَسْنِیَةَ الْإِسْلَامِ.²⁹

• عَلِیُّ بْنُ إِبْرَاهِیمَ عَنْ أَبِیهِ عَنِ النَّوْفَلِیِّ عَنِ السَّکُونِیِّ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ سَیِّدُ الْأَعْمَالِ إِنْصَافُ‏ النَّاسِ مِنْ نَفْسِکَ وَ مُوَاسَاةُ الْأَخِ فِی اللَّهِ‏32 وَ ذِکْرُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى کُلِّ حَالٍ.³⁰

• الْإِنْصَافُ‏ أَفْضَلُ الْفَضَائِلِ.34
  48- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِیٍّ مَاجِیلَوَیْهِ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ عَمِّهِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِی الْقَاسِمِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنِی أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمَّادٍ الْکُوفِیُّ عَنْ أَبِی مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْغِفَارِیِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ إِبْرَاهِیمَ الْجَعْفَرِیِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِیهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ مَنْ وَاسَى الْفَقِیرَ وَ أَنْصَفَ النَّاسَ مِنْ نَفْسِهِ فَذَلِکَ الْمُؤْمِنُ حَقّا³¹

• أَفْضَلُ مَا مَنَّ اللَّهُ عَلَى عِبَادِهِ عِلْمٌ وَ عَقْلٌ وَ مُلْکٌ وَ عَدْلٌ‏.³²

• وَ سُئِلَ ع [أَیُّمَا] أَیُّهُمَا أَفْضَلُ الْعَدْلُ‏ أَوِ الْجُودُ فَقَالَ ع الْعَدْلُ‏ یَضَعُ الْأُمُورَ مَوَاضِعَهَا وَ الْجُودُ یُخْرِجُهَا مِنْ جِهَتِهَا وَ الْعَدْلُ‏ سَائِسٌ عَامٌّ وَ الْجُودُ عَارِضٌ خَاصٌّ فَالْعَدْلُ‏ أَشْرَفُهُمَا وَ أَفْضَلُهُمَا³³

• أَکْرَمُ الْأَخْلَاقِ السَّخَاءُ وَ أَعَمُّهَا نَفْعاً الْعَدْلُ‏.³⁴

• عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُعَاوِیَةَ بْنِ وَهْبٍ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْعَدْلُ‏ أَحْلَى مِنَ الشَّهْدِ وَ أَلْیَنُ مِنَ الزُّبْدِ وَ أَطْیَبُ رِیحاً مِنَ الْمِسْکِ.³⁵

• الْعَدْلُ‏ مَأْلُوفٌ.³⁶
  +أَبُو عَلِیٍّ الْأَشْعَرِیُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ الْکُوفِیِّ عَنْ عُبَیْسِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ عَبْدِ الْکَرِیمِ عَنِ الْحَلَبِیِّ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْعَدْلُ‏ أَحْلَى مِنَ الْمَاءِ یُصِیبُهُ الظَّمْآنُ مَا أَوْسَعَ الْعَدْلَ‏ إِذَا عُدِلَ‏ فِیهِ وَ إِنْ قَلَّ.³⁷

• و العیاشی عن الصادق علیه السلام ان‏ العدل‏ الفریضة و عن الباقر علیه السلام ان‏ العدل‏ الفداء³⁸

• إِذَا بُنِیَ الْمُلْکُ عَلَى قَوَاعِدِ الْعَدْلِ‏ وَ دُعِمَ بِدَعَائِمِ الْعَقْلِ نَصَرَ اللَّهُ مُوَالِیَهُ وَ خَذَلَ مُعَادِیَهُ.³⁹

• بِالْعَدْلِ‏ تَصْلُحُ الرَّعِیَّةُ.⁴⁰

• زَکَاةُ الْقُدْرَةِ الْإِنْصَافُ‏.⁴¹

• الْإِنْصَافُ شِیمَةُ الْأَشْرَافِ (152/ 1).⁴²

• بِالْعَدْلِ‏ تَتَضَاعَفُ الْبَرَکَاتُ.⁴³

• جَمَالُ السِّیَاسَةِ الْعَدْلُ‏ فِی الْإِمْرَةِ وَ الْعَفْوُ مَعَ الْقُدْرَةِ.⁴⁴

• خَیْرُ السِّیَاسَاتِ الْعَدْلُ‏.⁴⁵

• الْمُنْصِفُ کَرِیمٌ الظَّالِمُ لَئِیمٌ (24/ 1)⁴⁶

• رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً أَحْیَى حَقّاً وَ أَمَاتَ بَاطِلًا وَ دَحَضَ الْجَوْرَ وَ أَقَامَ الْعَدْلَ‏.⁴⁷

• زَیْنُ الْمَلِکِ الْعَدْلُ‏.⁴⁸

• شَیْئَانِ لَا یُوزَنُ ثَوَابُهُمَا: الْعَفْوُ وَ الْعَدْلُ‏.⁴⁹

• عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِیِّ بْنِ حَدِیدٍ عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ‏قَالَ: کُنْتُ عِنْدَ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع وَ عِنْدَهُ جَمَاعَةٌ مِنْ مَوَالِیهِ فَجَرَى ذِکْرُ الْعَقْلِ وَ الْجَهْلِ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع اعْرِفُوا الْعَقْلَ وَ جُنْدَهُ وَ الْجَهْلَ وَ جُنْدَهُ تَهْتَدُوا ... الْعَدْلُ‏ وَ ضِدَّهُ الْجَوْر⁵⁰

• لِیَکُنْ أَحَبُّ الْأُمُورِ إِلَیْکَ أَعَمَّهَا فِی الْعَدْلِ‏ وَ أَقْسَطَهَا بِالْحَقِّ.⁵¹

• اِمَامٌ عَادِلٌ‏ خَیْرٌ مِنْ مَطَرٍ وَابِلٍ.⁵²

• رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً أَحْیَا حَقّاً وَ أَمَاتَ بَاطِلًا وَ أَدْحَضَ الْجَوْرَ وَ أَقَامَ الْعَدْلَ (45/ 4).⁵³

• زَمَنُ الْعَادِلِ‏ خَیْرُ الْأَزْمِنَةِ.⁵⁴

• لَیْسَ ثَوَابٌ عِنْدَ اللَّهِ سُبْحَانَهُ أَعْظَمَ مِنْ ثَوَابِ السُّلْطَانِ الْعَادِلِ‏ وَ الرَّجُلِ الْمُحْسِن‏⁵⁵

ذم عدم عدل:

• عَنْهُ عَنِ ابْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِیسَى عَنْ حَرِیزٍ عَنْ یَزِیدَ الصَّائِغِ عَنْ أَبِی جَعْفَرٍ ع قَالَ: یَا یَزِیدُ إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ حَسْرَةً یَوْمَ الْقِیَامَةِ الَّذِینَ وَصَفُوا الْعَدْلَ‏ ثُمَّ خَالَفُوهُ وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ یا حَسْرَتى‏ عَلى‏ ما فَرَّطْتُ فِی جَنْبِ اللَّهِ‏ وَ فِی رِوَایَةِ عُثْمَانَ بْنِ عِیسَى أَوْ غَیْرِهِ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع‏ فِی قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ فَکُبْکِبُوا فِیها هُمْ وَ الْغاوُونَ‏ قَالَ مَنْ وَصَفَ عَدْلًا ثُمَّ خَالَفَهُ إِلَى غَیْرِهِ.⁵⁶

ذم جور(متضاد عدل- آثار اخروی بد هم جزو ذم گرفته شده):

• لَیْسَ شَیْ‏ءٌ أَفْسَدَ لِلْأُمُورِ وَ لَا أَبْلَغَ فِی هَلَاکِ الْجُمْهُورِ مِنَ الْجَوْرِ.⁵⁷

• رَأْسُ الْجَهْلِ الْجَوْرُ.⁵⁸

• بِئْسَ السِّیَاسَةُ الْجَوْرُ (254/ 3).⁵⁹

• دَوْلَةُ الْأَوْغَادِ⁶⁰ مَبْنِیَّةٌ عَلَى الْجَوْرِ وَ الْفَسَادِ (11/ 4).⁶¹

• وُلَاةُ الْجَوْرِ شِرَارُ الْأُمَّةِ وَ أَضْدَادُ الْأَئِمَّةِ (239/ 6).⁶²

• رَحِمَ اللَّهُ امْرَأً أَحْیَى حَقّاً وَ أَمَاتَ بَاطِلًا وَ دَحَضَ الْجَوْرَ وَ أَقَامَ الْعَدْلَ.⁶³

• شَرُّ أَخْلَاقِ النَّفْسِ الْجَوْرُ.⁶⁴

• إِیَّاکَ وَ الْجَوْرَ فَإِنَّ الْجَائِرَ لَا یَشَمُّ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ.⁶⁵

• لَا یُؤْمِنُ اللَّهُ عَذَابَهُ مَنْ لَا یَأْمَنُ الْعِبَادُ جَوْرَهُ‏.⁶⁶

• إِیَّاکَ وَ الْجَوْرَ فَإِنَّ الْجَائِرَ لَا یُرِیحُ رَائِحَةَ [رِیحَ‏] الْجَنَّةِ (297/ 2).⁶⁷

• أَظْلَمُ النَّاسِ مَنْ سَنَّ سُنَنَ الْجَوْرِ وَ مَحَا سُنَنَ الْعَدْلِ.⁶⁸

آثار و علائم

علامت عدل و انصاف:

• الْمُنْصِفُ کَثِیرُ الْأَوْلِیَاءِ وَ الْأَوِدَّاءِ (143/ 2).⁶⁹

علامت عدل و انصاف در حاکم:

• اسْتَعِنْ عَلَى الْعَدْلِ‏ بِحُسْنِ النِّیَّةِ فِی الرَّعِیَّةِ وَ قِلَّةِ الطَّمَعِ وَ کَثْرَةِ الْوَرَعِ.⁷⁰

علامت عدل و انصاف در رفتار شخص:

• وَ سُئِلَ عَنْ صِفَةِ الْعَدْلِ‏ مِنَ الرَّجُلِ فَقَالَ(امام باقر یا صادق علیهما السلام) ع إِذَا غَضَّ طَرْفَهُ عَنِ الْمَحَارِمِ وَ لِسَانَهُ عَنِ الْمآثِمِ وَ کَفَّهُ عَنِ الْمَظَالِمِ.⁷¹

• مَنْ عَدِمَ إِنْصَافَهُ لَمْ یُصْحَبْ (230/ 5).⁷²

• مِنْ لَوَازِمِ الْعَدْلِ‏ التَّنَاهِی عَنْ الظُّلْمِ.⁷³

• إِنَّ مِنَ‏ الْعَدْلِ‏ أَنْ تُنْصِفَ فِی الْحُکْمِ وَ تَجْتَنِبَ الظُّلْمَ(502/ 2).⁷⁴

علامت مراتب بالای عدل و انصاف:

• أَعْدَلُ‏ النَّاسِ مَنْ أَنْصَفَ مَنْ ظَلَمَهُ.⁷⁵

• أَعْدَلُ‏ السِّیرَةِ أَنْ تُعَامِلَ النَّاسَ بِمَا تُحِبُّ أَنْ یُعَامِلُوکَ بِهِ.⁷⁶

• أَعْدَلُ‏ الْخَلْقِ أَقْضَاهُمْ بِالْحَقِّ.⁷⁷

• أَعْدَلُ‏ النَّاسِ مَنْ أَنْصَفَ عَنْ قُوَّةٍ وَ أَعْظَمُهُمْ حِلْماً مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَةٍ.⁷⁸

• أَنْصَفُ‏ النَّاسِ مَنْ أَنْصَفَ‏ مِنْ نَفْسِهِ مِنْ غَیْرِ حَاکِمٍ عَلَیْهِ.⁷⁹

• أَعْدَلُ السِّیرَةِ أَنْ تُعَامِلَ النَّاسَ بِمَا تُحِبُّ أَنْ یُعَامِلُوکَ بِهِ (432/ 2).⁸⁰

• أَعْدَلُ النَّاسِ مَنْ أَنْصَفَ مِنْ ظُلْمِهِ (435/ 2).⁸¹

آثاراجتماعی عدل و انصاف:

• الْعَدْلُ‏ یُصْلِحُ الْبَرِیَّةَ.⁸²

• الْعَدْلُ‏ قِوَامُ الرَّعِیَّةِ.⁸³

• خَیْرُ الْمُلُوکِ مَنْ أَمَاتَ الْجَوْرَ وَ أَحْیَا الْعَدْلَ (431/ 3).⁸⁴

• مَا عُمِّرَتِ الْبُلْدَانُ بِمِثْلِ الْعَدْلِ‏.⁸⁵

• بِالْعَدْلِ تَصْلُحُ الرَّعِیَّة⁸⁶

• وَ قَالَ ص‏ أَحْسِنُوا إِلَى رَعِیَّتِکُمْ فَإِنَّهَا أُسَارَاکُمْ وَ قِیلَ الْمُلْکُ یَبْقَى بِالْعَدْلِ مَعَ الْکُفْرِ وَ لَا یَبْقَى الْجَوْرُ مَعَ الْإِیمَانِ.⁸⁷

• قُلُوبُ الرَّعِیَّةِ خَزَائِنُ مَلِکِهَا فَمَا أَوْدَعَهَا مِنْ عَدْلٍ أَوْ جَوْرٍ وَجَدَهُ.⁸⁸

• الْإِنْصَافُ رَاحَةٌ الشَّرُّ وَقَاحَةٌ (13/ 1).⁸⁹

• بِالْعَدْلِ‏ تَتَضَاعَفُ الْبَرَکَات‏ ⁹⁰

• فِی الْعَدْلِ‏ طَاعَةُ اللَّهِ وَ ثَبَاتُ الدُّوَلِ.⁹¹

• عَنِ الْعَبْدِ الصَّالِحِ عَلَیْهِ السَّلَامُ‏⁹²، قَالَ:فَقَالَ‏97: «لَوْ عُدِلَ فِی النَّاسِ لَاسْتَغْنَوْا».⁹³

• أَفْضَلُ الْمُلُوکِ مَنْ حَسُنَ فِعْلُهُ وَ نِیَّتُهُ وَ عَدَلَ‏ فِی جُنْدِهِ وَ رَعِیَّتِهِ.⁹⁴

• أَجَلُّ الْمُلُوکِ مَنْ مَلَکَ نَفْسَهُ وَ بَسَطَهَا لِلْعَدْلِ‏.⁹⁵

• الْإِنْصَافُ یَسْتَدِیمُ الْمَحَبَّةَ (269/ 1).⁹⁶

• أَفْضَلُ الْمُلُوکِ سَجِیَّةً مَنْ عَمَّ النَّاسَ بِعَدْلِهِ‏.⁹⁷

• ثَبَاتُ الدُّوَلِ بِإِقَامَةِ الْعَدْلِ‏.⁹⁸

• الْإِنْصَافُ یَأْلِفُ [یَتَأَلَّفُ‏] الْقُلُوبَ (294/ 1).⁹⁹

• الْإِنْصَافُ‏ یَسْتَدِیمُ الْمَحَبَّةَ.¹⁰⁰

• الْإِنْصَافُ یَرْفَعُ الْخِلَافَ وَ یُوجِبُ الِائْتِلَافَ (30/ 2).¹⁰¹

• الرَّعِیَّةُ لَا یُصْلِحُهَا إِلَّا الْعَدْلُ‏.¹⁰²

• عَلَى الْإِنْصَافِ تَرْسُخُ الْمَوَدَّةُ (315/ 4).¹⁰³

• مَا حَصَّنَ الدُّوَلَ مِثْلُ الْعَدْلِ‏.¹⁰⁴

• بِالنَّصَفَةِ تَدُومُ الْوُصْلَةُ (200/ 3).¹⁰⁵

• صَلَاحُ الرَّعِیَّةِ الْعَدْلُ‏.¹⁰⁶

• مَعَ الْإِنْصَافِ تَدُومُ الْأُخُوَّةُ (120/ 6). - همان¹⁰⁷

آثار فردی عدل و انصاف:

• مَنْ عَدَلَ‏ تَمَکَّنَ.¹⁰⁸

• کَثُرَ إِنْصَافُهُ تَشَاهَدَتِ النُّفُوسُ بِتَعْدِیلِهِ (289/ 5).¹⁰⁹

• مَنْ عَدَلَ‏ عَظُمَ قَدْرُهُ.¹¹⁰

• فِی الْعَدْلِ‏ طَاعَةُ اللَّهِ وَ ثَبَاتُ الدُّوَلِ.¹¹¹

• مَنْ عَدَلَ‏ فِی سُلْطَانِهِ وَ بَذَلَ إِحْسَانَهُ أَعْلَى اللَّهُ شَأْنَهُ وَ أَعَزَّ أَعْوَانَهُ.¹¹²

• مَنْ أَنْصَفَ‏ أُنْصِفَ‏.¹¹³

• مَنْ عَدَلَ نَفَذَ حُکْمُه ¹¹⁴

• مَنْ عَدَلَ‏ فِی الْبِلَادِ نَشَرَ اللَّهُ عَلَیْهِ الرَّحْمَةَ.¹¹⁵

• مِنْ عَلَامَاتِ النَّبْلِ¹¹⁶ الْعَمَلُ بِسُنَّةِ الْعَدْلِ‏.¹¹⁷

• مَنْ أَنْصَفَ أُنْصِفَ (144/ 5).¹¹⁸

• الْعَدْلُ‏ فَوْزٌ وَ کَرَامَةٌ¹¹⁹

• مَنْ مَنَعَ الْإِنْصَافَ سَلَبَهُ اللَّهُ الْإِمْکَانَ (286/ 5).¹²⁰

• إِنَّکَ إِنْ أَنْصَفْتَ مِنْ نَفْسِکَ أَزْلَفَکَ اللَّهُ (55/ 3).¹²¹

آثار اجتماعی جور(متضاد عدل):

• فِی الْجَوْرِ هَلَاکُ الرَّعِیَّةِ (402/ 4).¹²²

• فِی الْجَوْرِ الطُّغْیَانُ.¹²³

• طَاعَةُ الْجَوْرِ تُوجِبُ الْهُلْکَ وَ تَأْتِی عَلَى الْمُلْکِ (258/ 4).¹²⁴

• فِی الْجَوْرِ الطُّغْیَانُ (401/ 4).¹²⁵

• آفَةُ الْعُمْرَانِ جَوْرُ السُّلْطَانِ.¹²⁶

• وَ قَالَ ص‏ أَحْسِنُوا إِلَى رَعِیَّتِکُمْ فَإِنَّهَا أُسَارَاکُمْ وَ قِیلَ الْمُلْکُ یَبْقَى بِالْعَدْلِ مَعَ الْکُفْرِ وَ لَا یَبْقَى الْجَوْرُ مَعَ الْإِیمَانِ.¹²⁷

• وَ عَنْهُمْ عَنْ سَهْلٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَمُّونٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ الْحَلَّابِ‏134 قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع یَقُولُ‏ إِذَا کَانَ الْجَوْرُ أَغْلَبَ مِنَ الْحَقِّ لَمْ یَحِلَّ لِأَحَدٍ أَنْ یَظُنَّ بِأَحَدٍ خَیْراً حَتَّى یَعْرِفَ ذَلِکَ مِنْهُ.¹²⁸

آثار فردی جور(متضاد عدل):

• مَنْ عَمِلَ بِالْجَوْرِ عَجَّلَ اللَّهُ هُلْکَهُ (355/ 5).¹²⁹

• مَنْ جَارَ أَهْلَکَهُ جَوْرُهُ‏.¹³⁰

• احْذَرِ الْحَیْفَ وَ الْجَوْرَ فَإِنَّ الْحَیْفَ یَدْعُو إِلَى السَّیْفِ وَ الْجَوْرَ یَعُودُ بِالْجَلَاءِ وَ یُعَجِّلُ الْعُقُوبَةَ وَ الِانْتِقَامَ [عَلَى أَنْفُسِکُمْ‏] (225/ 2)¹³¹

ریشه و بستر

ریشه عدل:

• غَرِیزَةُ الْعَقْلِ تَأْمُرُ بِاسْتِعْمَالِ الْعَدْلِ‏.¹³²

• و العدل‏ على أربع شعب، على غائص الفهم، و غمرة العلم، و زهرة الحکم، و روضة الحلم، فمن فهم فسّر جمل العلم، و من علم عرف غرائب الحکم، و من حلم لم یفرط [فی‏] أمره، و عاش به [فی النّاس حمیدا].¹³³

• الدِّینُ وَ الْأَدَبُ وَ الْعَدْلُ‏ نَتِیجَةُ الْعَقْلِ¹³⁴

مراتب و انواع و اقسام

مراتب بالای عدل و انصاف:

• أَعْدَلُ‏ النَّاسِ مَنْ أَنْصَفَ مَنْ ظَلَمَهُ.¹³⁵

• أَعْدَلُ‏ السِّیرَةِ أَنْ تُعَامِلَ النَّاسَ بِمَا تُحِبُّ أَنْ یُعَامِلُوکَ بِهِ.¹³⁶

• أَعْدَلُ‏ الْخَلْقِ أَقْضَاهُمْ بِالْحَقِّ.¹³⁷

• أَعْدَلُ‏ النَّاسِ مَنْ أَنْصَفَ عَنْ قُوَّةٍ وَ أَعْظَمُهُمْ حِلْماً مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَةٍ.¹³⁸

• وَ قَالَ امیرالمومنین علی ع‏: الْفَضَائِلُ أَرْبَعَةٌ أَوَّلُهَا الْحِکْمَةُ وَ قِوَامُهَا فِی الْفِکْرِ وَ ثَانِیهَا الْعِفَّةُ وَ قِوَامُهَا فِی الشَّهْوَةِ وَ ثَالِثُهَا الْقُوَّةُ وَ قِوَامُهَا فِی الْغَضَبِ وَ رَابِعُهَا الْعَدْلُ‏ وَ قِوَامُهُ فِی الِاعْتِدَالِ.¹³⁹

• أَنْصَفُ‏ النَّاسِ مَنْ أَنْصَفَ‏ مِنْ نَفْسِهِ مِنْ غَیْرِ حَاکِمٍ عَلَیْهِ.¹⁴⁰

• أَحْسَنُ الْعَدْلِ‏ نُصْرَةُ الْمَظْلُومِ.¹⁴¹

• غَایَةُ الْعَدْلِ‏ أَنْ یَعْدِلَ الْمَرْءُ فِی نَفْسِهِ.¹⁴²

• لَا عَدْلَ‏ أَفْضَلُ مِنْ رَدِّ الْمَظَالِمِ.¹⁴³

اقسام عدل:

• عَلَیْکَ بِالْعَدْلِ‏ فِی الْعَدُوِّ وَ الصَّدِیقِ، وَ الْقَصْدِ فِی الْفَقْرِ وَ الْغِنَى.¹⁴⁴

• الْمُؤْمِنُ [مَنْ‏] یُنْصِفُ مَنْ لَا یُنْصِفُهُ (370/ 1).¹⁴⁵

• عَامِلْ سَائِرَ النَّاسِ بِالْإِنْصَافِ‏ وَ عَامِلِ الْمُؤْمِنِینَ بِالْإِیثَارِ (366/ 4).¹⁴⁶

مراتب بالای جور(متضاد عدل):

• أَجْوَرُ النَّاسِ مَنْ ظَلَمَ مَنْ أَنْصَفَهُ‏.¹⁴⁷

• أَجْوَرُ النَّاسِ مَنْ عَدَّ جَوْرَهُ‏ عَدْلًا عَلَیْهِ.¹⁴⁸

• لَا جَوْرَ أَعْظَمُ مِنْ جَوْرِ حَاکِمٍ.¹⁴⁹

• أَقْبَحُ شَیْ‏ءٍ جَوْرُ الْوُلَاةِ.¹⁵⁰

مصادیق خاص و تطبیق مصادیق

مواردی که عدل و انصاف از ارکان آنهاست:

• قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ بُنِیَ الْإِسْلَامُ عَلَى أَرْبَعَةِ أَرْکَانٍ عَلَى الصَّبْرِ وَ الْیَقِینِ وَ الْجِهَادِ وَ الْعَدْلِ‏.¹⁵¹

• یَا عَلِیُّ ثَلَاثٌ مِنْ حَقَائِقِ الْإِیمَانِ الْإِنْفَاقُ فِی الْإِقْتَارِ وَ إِنْصَافُ‏ النَّاسِ مِنْ نَفْسِکَ وَ بَذْلُ الْعِلْمِ لِلْمُتَعَلِّم‏¹⁵²

• قَالَ الصَّادِقُ ع‏ ... أُصُولُ مُعَامَلَةِ الْخَلْقِ سَبْعَةٌ الْحِلْمُ وَ الْعَفْوُ وَ التَّوَاضُعُ وَ السَّخَاءُ وَ الشَّفَقَةُ وَ النُّصْحُ وَ الْعَدْلُ وَ الْإِنْصَاف‏¹⁵³

• زَیْدٌ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عَلَیْهِ السَّلَامُ یَقُولُ: عَلَامَةُ سَخَطِ اللَّهِ عَلَى خَلْقِهِ جَوْرُ سُلْطَانِهِمْ وَ غَلَاءُ أَسْعَارِهِمْ، وَ عَلَامَةُ رِضَا اللَّهِ عَنْ خَلْقِهِ عَدْلُ‏ سُلْطَانِهِمْ وَ رُخْصُ أَسْعَارِهِمْ.¹⁵⁴

مواردی که عدل و انصاف نشانه آنها است:

• عَلِیُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَمَّنْ ذَکَرَهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِیسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حُمْرَانَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ السَّکَنِ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ ع‏ اعْرِفُوا اللَّهَ بِاللَّهِ وَ الرَّسُولَ بِالرِّسَالَةِ وَ أُولِی الْأَمْرِ بِالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ الْعَدْلِ‏ وَ الْإِحْسَانِ.¹⁵⁵

• مِنْ الْحِکْمَةِ طَاعَتُکَ لِمَنْ فَوْقَکَ وَ إِجْلَالُکَ مَنْ فِی طَبَقَتِکَ وَ إِنْصَافُکَ‏ مَنْ دُونَکَ.¹⁵⁶

عدل در حج:

• مُحَمَّدُ بْنُ یَحْیَى وَ غَیْرُهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ هِلَالٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَوَّلُ مَا یُظْهِرُ الْقَائِمُ مِنَ‏ الْعَدْلِ‏ أَنْ یُنَادِیَ مُنَادِیهِ أَنْ یُسَلِّمَ صَاحِبُ النَّافِلَةِ لِصَاحِبِ الْفَرِیضَةِ- الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ وَ الطَّوَافَ‏¹⁵⁷.¹⁵⁸

نتایج عدل در وصیت:

• وَ عَنْهُ، عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِیهِ، قَالَ: «مَنْ عَدَلَ‏ فِی وَصِیَّتِهِ کَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ تَصَدَّقَ بِهَا فِی حَیَاتِهِ، وَ مَنْ جَارَ فِی وَصِیَّتِهِ لَقِیَ اللَّهَ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ هُوَ عَنْهُ مُعْرِضٌ»¹⁵⁹

زمانی که عدل یا جور غلبه کند:

• وَ قَالَ الإمام أبی الحسن علی بن محمد بن الرضا ع‏ إِذَا کَانَ زَمَانٌ الْعَدْلُ فِیهِ أَغْلَبُ مِنَ الْجَوْرِ فَحَرَامٌ أَنْ تَظُنَّ بِأَحَدٍ سُوءاً حَتَّى یُعْلَمَ ذَلِکَ مِنْهُ وَ إِذَا کَانَ زَمَانٌ الْجَوْرُ أَغْلَبُ فِیهِ مِنَ‏ الْعَدْلِ‏ فَلَیْسَ لِأَحَدٍ أَنْ یَظُنَّ بِأَحَدٍ خَیْراً مَا لَمْ یَعْلَمْ ذَلِکَ مِنْهُ.¹⁶⁰

روز عدل و جور:

• وَ قَالَ ع‏ یَوْمُ الْعَدْلِ‏ عَلَى الظَّالِمِ أَشَدُّ مِنْ یَوْمِ الْجَوْرِ عَلَى الْمَظْلُوم‏¹⁶¹

• فِی الْعَدْلِ سَعَةٌ وَ مَنْ ضَاقَ عَلَیْهِ الْعَدْلُ فَالْجَوْرُ عَلَیْهِ أَضْیَقُ (409/ 4).¹⁶²

سنت عدل یا جور:

• عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ إِسْمَاعِیلَ الْجَعْفَرِیِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع یَقُولُ‏ مَنِ اسْتَنَّ بِسُنَّةِ عَدْلٍ‏ فَاتُّبِعَ کَانَ لَهُ أَجْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنْ غَیْرِ أَنْ یَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَیْ‏ءٌ وَ مَنِ اسْتَنَّ بِسُنَّةِ جَوْرٍ فَاتُّبِعَ کَانَ لَهُ مِثْلُ وِزْرِ مَنْ عَمِلَ بِهِ مِنْ غَیْرِ أَنْ یُنْقَصَ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَیْ‏ءٌ.¹⁶³

راه درمان رذیله یا اکتساب فضیلت

عدل در عمل:

• الْعَدْلُ‏ أَنَّکَ إِذَا ظُلِمْتَ أَنْصَفْتَ وَ الْفَضْلُ أَنَّکَ إِذَا قَدَرْتَ عَفَوْتَ.¹⁶⁴

• الْکَجِّیُّ إِبْرَاهِیمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمِ الضَّحَّاکُ بْنُ مَخْلَدٍ النَّبِیلُ، قَالَ:سَمِعْتُ سَیِّدَنَا الصَّادِقَ (عَلَیْهِ السَّلَامُ) یَقُولُ: لَیْسَ مِنَ الْإِنْصَافِ‏ مُطَالَبَةُ الْإِخْوَانِ بِالْإِنْصَافِ‏.¹⁶⁵

آفات یا موانع

• آفَةُ الْعَدْلِ‏ الظَّالِمُ الْقَادِر ¹⁶⁶

• آفَةُ الْعَدْلِ‏ السُّلْطَانُ الْجَائِرُ.¹⁶⁷

• ألجور مضادّ العدل‏.¹⁶⁸

• وَ قَالَ امیرالمومنین علی ع‏: الْفَضَائِلُ أَرْبَعَةٌ أَوَّلُهَا الْحِکْمَةُ وَ قِوَامُهَا فِی الْفِکْرِ وَ ثَانِیهَا الْعِفَّةُ وَ قِوَامُهَا فِی الشَّهْوَةِ وَ ثَالِثُهَا الْقُوَّةُ وَ قِوَامُهَا فِی الْغَضَبِ وَ رَابِعُهَا الْعَدْلُ‏ وَ قِوَامُهُ فِی الِاعْتِدَالِ.¹⁶⁹

• عَنِ الْعَبْدِ الصَّالِحِ عَلَیْهِ السَّلَامُ قَالَ: «إِنَ‏ الْعَدْلَ‏ أَحْلى‏ مِنَ الْعَسَلِ، و لَایَعْدِلُ إِلَّا مَنْ یُحْسِنُ الْعَدْلَ».¹⁷⁰